THE SMART TRICK OF حدود التعامل مع زميلات العمل THAT NOBODY IS DISCUSSING

The smart Trick of حدود التعامل مع زميلات العمل That Nobody is Discussing

The smart Trick of حدود التعامل مع زميلات العمل That Nobody is Discussing

Blog Article



فعندما يقضي الفرد ساعات في العمل أكثر من الوقت المخصص لأسرته فمن الضروري أن يكون هناك بناء لروابط عاطفيّة حتّى يستطيع التآلف مع بيئة العمل وإعطاء أفضل ما عنده.

لا شيء يدل على عدم الثقة بالنفس أكثر من التحدث بصوتٍ غير واثق والتلعثم في الكلام، لذلك لو أراد الشخص أن يقوم زملاؤه بأخذه على محمل الجد في العمل فيجب عليه أن يتحدث بوضوحٍ وحزمٍ ليتمكن الناس من سماعه جيداً، وهذا يفرض عليه تعلّم مهارات التحدث والتواصل، مما يعمل على زيادة ثقته بنفسه والشعور بالراحة عند التحدث في الاجتماعات والمناسبات العامة.

من الطبيعي أن أي شخص تتدخل في حياته الشخصية سيعتقد بأنك شخص متطفل وليس لديك ذوق وتحديدًا إذا كانت زميلة لك.

عليك ألا تخبر زميلتك أن الأداء الخاص بها كان سيء أو تقوم بانتقاد شيء فيها ما لم يتم توجيه لك أحد سؤال مباشر وحتى في حالة حدوث ذلك عليك ألا تقول أي أراء قاسية.

حدود التعامل مع زميلات العمل “كيفية بناء علاقات فعّالة مع زميلات العمل في حدود احترافية”

يمكن فعل هذا بعدّة طرق مثل: “لديّ الكثير من المهام، هل يمكن أن نُكمل الحديث فيما بعد؟”

- تجنب التطرق لأحاديث خاصة أو خارجة عن مجالات العمل كأن تستمع المرأة لشكاوى زميل لها عن زوجته أو أمراضه مثلاً أو إظهار التعاطف الفردي نحو زميل بعينه، فهذا الأمر قد يؤدي لفتح أبواب من الإعجاب بين الرجل والمرأة قد لا تفطن لها المرأة في وقتها، مما قد يؤدي بالفعل لنشوء علاقة بينها وبين زميلها.

وأول قاعدة صحيحة في التعاملات هو عدم اقحام الحياة الشخصية أو التفاصيل الخاصة جدا في بيئة العمل، حتى لا تُستغل بشكل أو بآخر تجعل من بيئة العمل مكان غير مريح فتتأثر إنتاجية الفرد وتركيزه في عمله.

التعامل بهدوء وتحفّظ مع الزميل المستفز، وتجنب الجدال معه.

فلا أود أن أسمع اثنين من الأعضاء يتحدثون عني وعن حياتي وتأثيرها في عملي أو أن يرجع أي أحد تقصيري إلى ظروف حياتي أود دائما بأن أبقي مسافة بين حياتي الشخصية وظروف العمل حتى لا أعمل أعباء حياتي الشخصية معي هناك مما قد يؤثر فعليا في إنتاجيتي في هذه البيئة.

لذا الأفضل الإبقاء على علاقة سطحية مع الكل في البداية وليستمر الوضع بهذا الشكل لفترة طويلة لا تقل عن ٥ أشهر مثلًا نقوم فيها فقط بالمراقبة والتحليل وفلترة زملاء العمل، لنعرف من منهم يصلح لتكوين الصداقة فعلًا.

لا شيء يدل على عدم الثقة بالنفس أكثر من التحدث بصوتٍ غير واثق والتلعثم في الكلام، لذلك لو أراد الشخص أن يقوم زملائه بأخذه على محمل الجد في العمل فيجب عليه أن يتحدث بوضوحٍ وحزمٍ ليتمكن الناس من سماعه جيداً، وهذا يفرض عليه تعلّم مهارات التحدث والتواصل، مما يعمل على زيادة ثقته بنفسه والشعور بالراحة عند التحدث في الإجتماعات والمناسبات

يوجد زميل متعاون قد تجده في العمل ويساعدك في إنجاز المهام نور أو حل المشاكل التي قد تتعرض لها خلال العمل.

على الرغم من مساوئ النميمة إلا أنه قليلاً ما تخلو أماكن العمل من هذه العادة السيئة، ولكن على الموظف الذكي الابتعاد عن هذه الممارسة وتجنب الخوض في مثل هذا النوع من الأحاديث؛ لما للنميمة من آثارٍ سلبيةٍ على بيئة العمل، وعلى العلاقة الشخصية بين الموظفين، حيث إنها سلوكٌ مكروهٌ من قِبل أغلب الأشخاص، كما أنّ الشخص النمام يفقد ثقة من حوله واحترامهم.[١]

Report this page